آراء

تطويع السياسة لغياب ثقافة الحوار

في خضم الحديث عن الحوار المرتقب و حمى التطلع إلى لائحة المشاركين يغيب الشعب جملة و تفصيلا فلا يطفو على السطح إلا مواقف أفراد انغلقت الأسماع و انعقدت الألسن عن ذكر غيرهم يستبشر بحضورهم و يتطير بغيابهم في معترك سياسي يتمحور الصراع فيه حول ذواتهم و رغباتهم الأحادية

الاقتصاد الموريتاني : لا لتشويه الحقائق ‼

طالعت الوثيقة الأخيرة التي أصدرها حزب تكتل القوى الديمقراطية واالتي يشي عنوانها بمضمونها: "التسيير الكارثي لنظام محمد ولد عبد العزيز" وخلاصتها هي : "نحن الآن أمام وضعية متفجرة يمكن أن تؤدي إلى حالة من الفوضى ......

إلى متى تنافقون .. وتسوقون "احلاما" كاذبة؟

مع أني لست من الذين سبق لهم أي انتماء حزبي لا في الموالاة ولا في المعارضة ، ولأني لست على نية ذلك في المستقبل؛ أجدني مضطرا على الرد بطريقة ما على ما ورد في مقال "إلى متى تكذبون؟ّ" ، إحقاقا للحق وإنصافا للواقع؛

ماذا بوسع الحوار أمام وأد السياسة تحت انعدام الثقة وتحت دوائر الاحتيال ؟

إن مصدر وجع هذه البلاد و داءها العضال هما الماضي الظلامي العنيد و نهج سياسة القناع المكيافيلي في توظيف المكر و الازدواجية و الخداع.

خفايا علاقة برام بقضية لحراطينين

قوم عانوا كثيرا في الزمن الماضي وما زال الكثير منهم يعاني.. لكنهم لا يقبلون المتاجرة بمعاناتهم. وبيرام  وزملاؤه الانتهازيون والعنصريون يفهمون ذلك.. حتى وإن غضوا عنه الطرف.

 

 

معضلة الفساد : ذ. إشدو يقدم "5" حلول

هناك خمسة محاور يجب العمل عليها بسرعة وجد، وأن تظل في مقدمة الثوابت الوطنية حتى يتحقق الإصلاح، وهي:

أَوًلُ مَا يَجِبُ عَلَي المُتَحَاوِرِينَ!

تتواتر التسريبات و "الصًالُونِيًاتُ" القريبة من  الموالاة و بعض أحزاب المعارضة علي أن اللمسات الأخيرة يتم وضعها هذه الأيام لانطلاق الحوار الذي ينتظره الرأي العام الوطني و يترقبه "الرقيب الإقليمي و الدولي" منذ فترة طويلة ظل خلالها  أملُ التواصل بين الموالاة و المعارضة يُقدم رجلا إلي دائرة اللقاء و

ظهر الفساد في البر والبحر.. (ملف)

ظهر الفساد في البر والبحر

ظهر الفساد في البر والبحر، فأصبح العدو الحقيقي الداخلي الأخطر لكل الدول والأمم والشعوب.

انتبهوا : أعلامنا يرحلون الواحد تلوالآخر!!

موريتانيا أرض المليون شاعر لكنها و لله الحمد أرض المليون حافظ للقرآن الكريم والمليون فقيه وكاتب ومفكر، إلخ...

تَجُوعُ النُخْبَةُ.. وَ لَا تَأْكُلُ بِمَبَادِئِهَا!

تكاد تكون ثَامِنَةَ العجائب السبعة نَجْوَي إثنين أو أكثر من الموريتانيين الحادبين علي البلد من غير أن يتبادلوا الحسرة و الحيرة علي "المستقبل الاجتماعي" المُحَيِرِ للوطن في ظل غياب" مُمَهِدَاتِ" و مبشرات يقظة نخبوية خالصة تَلِدُ مشروعا مجتمعيا إصلاحيا مجددا، جريئا وعاصما،...

الصفحات

دخول المستخدم