مقالات

قالت لي : "صوتك أمانة".*

عبرت قبل أيام من الآن عن حلم قديم-جديد طالما راودني، يتعلق بإيصال التجربة الانتخابية الموريتانية إلى "العتبة العلوية"، من منظور المشاركة والنضج والشفافية والمصداقية، ضمانا لأمن البلاد و

لماذا وكيف نعيش على النفايات؟

بعد جولات كثيرة مع ذاتي..

الشيخ المجدد عبد الله بن بيه: "مَامِيُّ" عصرنا/بقلم: د. احمد كوري محمادي

يحيل عنوان هذه الورقة إلى المقارنة بين الشيخ عبد الله بن بيه أحد مجددي عصرنا، والشيخ محمد المامي (1202 – 1282هـ) أحد مجددي القرن الثالث عشر الهجري في بلاد شنقيط.

كيف صرتُ فاعلا رئيسيا في مهزلة انتخابية وطنية ...!

لو أن أحدا روى اليوم القصة بوصفه ممن عاشوها، لتصورتُ شخصيا أنها من رسم خياله الكاريكاتوري؛ غير أنني أنا أحد ابطال العملية الرئيسيين، وسوف اسرد الوقائع كما حدثت بكل وفاءٍ؛ صحيح بأن روايت

في اتجاه آخر على خطى د. الشيخ معاذ سيدي عبد الله...

  سيرا على خطى الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله، فإنني اطرح السؤال من زاوية أخرى؛ قد يرى فيها البعض "استفزازا"، كما وقع له معهم؛ ولكن لا بأس: لا ابتكار ولا تقدم بدون إثارة الآراء المضادة وحتى المشاعر والأحاس

ثلاثة تحديات أمنية في الخطاب "الغزواني"، غير مسبوقة وغير مألوفة عند ساستنا...

توصف بلادنا بأنها " الاستثناء الموريتاني"، باعتبارها نموذجا في منطقة الساحل فيما يتعلق بمواجهة التحديات الناجمة عن الإرهاب والجماعات المسلحة.

الطريق السريع، أم الحماية من هيجان البحر، أم الماء،؟ أم ما ذا؟

من البديهي أن البنى التحتية-وعلى رأسها الطرق-تشكل ركيزة أساسية لنمو البلاد، ولا محل طبعا لمعارضتها مع أي مجال تنموي آخر؛ إلا أن تسيير المصادر والمقدرات يستدعي تصور وانشاء خطط واستراتيجي

الحوار السياسي: أين لغة الأرقام الناجعة، ولماذا الشذوذ عن النظام الديمقراطي؟

كانت تراودني شكوك حول جدوى "الحوار السياسي" – أو "التشاور الوطني"-الذي كان البعض يعلق عليه آمالا جساما.

غزوة بدر منبع الهام للفكر الاستراتيجي المعاصر: كيف نستنبط منها في موريتانيا؟

لم تتبدد مخاوفي كليا حتى الآن، رغم أن البرنامج التلفزيوني كان مرضيا إلى حد كبير، حسب المشاركين فيه والقائمين عليه، وحسب ما اطلعت عليه من أصداء لدى المشاهدين؛ فالزاوية التي تراءى لي علاج

من الهمزة إلى الجسر... /بقلم : د. محمد اسحاق الكنتي

في استراتيجيتها الاستعمارية في إفريقيا نظرت فرنسا إلى بلادنا من منظور جغرافي بحت فأسندت إليها مهمة ( Le trait d’union) ، وهو ما ترجمناه ب"همزة الوصل" بين شمال القارة وغربها.

الصفحات

دخول المستخدم