علاقات دولية

مساعدات إنسانية، أم تغطيةٌ على جرائم ضد الإنسانية وشرعنُتها ؟

أعلنت الإدارة الأمريكية نيتها المشاركة في تقديم مساعدات إنسانية لسكان غزة بواسطة إنزال جوي، بالتعاون مع شركاء آخرين من بينهم المملكة الهاشمية التي نفذت

حرب الإبادة في غزة: سؤال ينبغي طرحه وتكراره بإلحاح

في 26 يناير من السنة الجارية، أي قبل عشرة أيام من الآن، أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا يأمر إسرائيل باتخاذ إجراءات احترازية ضد جرائم حرب الإبادة ضد 

القادة العسكريون الإسرائيليون والإبادة الجماعية

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هارتسي ليفي، يقدم برهانا إضافيا على تهم جنوب افريقيا لإسرائيل بالإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين

حرب غزة: أمهات المجاهدين عصيات على الترهيب والوعيد...!

حذَّر وهدد منذ ساعات ديفيد بارنيا، رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد)، قائلا:

لمنْ الغلبة في السيطرة العملياتية على غزة، وفي مآلات الحرب؟*

الصدمة كانت شنيعة ومازالت: لم تتوقع اسرائيل يوما مدى الضربة الموجعة وتداعياتها الخطيرة،  التي  تلقتها في 07 اكتوبر الماضي على يد حماس

حرب غزة: تطورات أم أوهام؟

  • قبلتْ إسرائيل بالدخول في المفاوضات دون شرط ولا قيد وقبلتْ مبدئيا بوقف إطلاق النار مقابل بوادر "حسن نية" تبديها حماس حول إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.

منْ وماذا وراء الخلافات الشديدة بين بايدن ونتنياهو؟

لا ينبغي لدعاة سلام دائم وعادل في الشرق الأوسط، هم وأنصار القضية الفلسطينية، أن يعلقوا آمالا كبيرة على "النوايا الحسنة" التي يعبر عنها الرئيس الامريكي من خلال تصريحاته

خصوصية الاستراتيجية العسكرية لحماس، وصعوبة المفر على عدوها من المذلة؟ *

لا تساعدني كثيرا خبرتي المهنية في فهم الشروح والتحاليل التي يقدمها بعض الخبراء العسكريين حينما تستضيفهم قنوات تلفزيونية للحديث عن خطط حركة حماس وعقيدتها العسكرية خلال م

حرب غزة: الصراعات الصهيونية / الصهيونية تحت الرقابة الأمريكية

لا تقتصر اهداف حرب الإبادة التي تخوضها إسرائيل ضد سكان غزة على عملية تطهير عرقي ومحاولة قهر إرادة الفلسطينيين واذلالهم، بل إنها تخفي م

حماس شريك قوي في عملية السلام: ولمَ لا؟

صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس يقول:

الصفحات

دخول المستخدم