ثقافة

ضميري يؤنبني أمام شعوذة..

اتصلتُ فور رؤيتي للوحة الإشهارية بأحد ارقام الهاتف المكتوبة في اسفلها. فرد علي المسؤول بسرعة. وكان صادقا في جوابه : قال أنه لا يعرف الحسانية ولا العربية.

رغيف وحب/ بقلم : محمد الأمين محمودي

سأكون بعد أيام وباذن الله وليا (يعرف الناس انه ولي ولاعلاقة له بالتصوف الحقيقي)،وسيتبعني جمع كبير من المستعيضين عن ألم الحاضر برجاء مستقبل يبدو انهم ضلوا طريقه باتباعهم لي..لن أغير في

حكاية من واقع الحياة،/ بقلم : محمد فال ولد بلال

كيف لا أغيب عن مدحي؟

كنت أقرأ في تدوينة لست معنيا بها حقيقة، حيث جاء فيها :  "عند وفاة اي مثقف بهذه الربوع نسجل الكثير من بكائيات العوام ومبالغاتهم.."

الويسترنوقراطية: الكلمة الحاضرة-الغائبة في "تحالف الحضارات"

كان المناخ لطيفا وملائما لتبادل فكري مثمر؛ فقد وفقت د.

كابوسٌ من وراء طنب الخيمة...[i]

البرد قارس، والكهرباء معدومة في الحي؛ لكن في تلك اللحظات المتأخرة من الليل لم يكن الشاب يأبه بعدم الانارة؛ حشد عزمه وملأ يديه هوًى أطلقه في اتجاه الفتاة وهو يشير لها خفية بطرف عينه من "

ربما أكون أكثر حظا معها هذه المرة...

منذ يومين تقدمتُ بمجموعة من الأسئلة والملاحظات البسيطة وجهتها للمحاضِرة- السيدة النائب سعداني بنت خيطور؛ ومحاولة اتصالي بها كانت من خلال "صالون الحرية والأخوة" منظم ال

في نسبية "النكهة التراثية" لبعض الأغذية / بقلم : الدكتور إسلك احمد إزيد بيه

سوف أقاضيك، وأفوز من حيث لا تدري...

الجو لطيق في عشية ذلك اليوم، كنا أربعة أصدقاء أو خمسة مجتمعين حول لعبة "ظامه" تحت شجرة وارفة الظلال على مشارف قرية مالْ؛ قال أحدهم، مشيرا إلي، وأنا اساعد خصمه:

لستُ بطلًا…(تابع)

كانت ابنتي جارا تجلس إلى جانبي هي وصديقتان لها، راماتا وامباركه، نتابع معا البرنامج التلفزيون

الصفحات

دخول المستخدم