ثقافة

هواية التفكير الاستراتيجي عندنا: زامر الحي لا يطرب...

المكان: ما زلتُ في حيرة منه، الزمان: دجنبر 2009؛ نُشرت لي آنذاك ورقة باللغة الفرنسية تحت عنوان " العولمة وسياسات الدفاع الوطني"

حصيلة تجربة: كلامٌ سليس في التعامل مع الفيس/ بقلم: محمد فال ولد بلال

لا شك، أخي القارئ، أن لك آلاف الأصدقاء وآلاف المتابعين في هذا الفضاء الأزرق، ولكن 0,01 % منهم أو أقل هم الذين يتفاعلون معك. ما المشكلة؟ وما العمل؟

على العموم ينقسم سكان صفحتك إلى 7 فئات :

ضميري يؤنبني أمام شعوذة..

اتصلتُ فور رؤيتي للوحة الإشهارية بأحد ارقام الهاتف المكتوبة في اسفلها. فرد علي المسؤول بسرعة. وكان صادقا في جوابه : قال أنه لا يعرف الحسانية ولا العربية.

رغيف وحب/ بقلم : محمد الأمين محمودي

سأكون بعد أيام وباذن الله وليا (يعرف الناس انه ولي ولاعلاقة له بالتصوف الحقيقي)،وسيتبعني جمع كبير من المستعيضين عن ألم الحاضر برجاء مستقبل يبدو انهم ضلوا طريقه باتباعهم لي..لن أغير في

حكاية من واقع الحياة،/ بقلم : محمد فال ولد بلال

كيف لا أغيب عن مدحي؟

كنت أقرأ في تدوينة لست معنيا بها حقيقة، حيث جاء فيها :  "عند وفاة اي مثقف بهذه الربوع نسجل الكثير من بكائيات العوام ومبالغاتهم.."

الويسترنوقراطية: الكلمة الحاضرة-الغائبة في "تحالف الحضارات"

كان المناخ لطيفا وملائما لتبادل فكري مثمر؛ فقد وفقت د.

كابوسٌ من وراء طنب الخيمة...[i]

البرد قارس، والكهرباء معدومة في الحي؛ لكن في تلك اللحظات المتأخرة من الليل لم يكن الشاب يأبه بعدم الانارة؛ حشد عزمه وملأ يديه هوًى أطلقه في اتجاه الفتاة وهو يشير لها خفية بطرف عينه من "

ربما أكون أكثر حظا معها هذه المرة...

منذ يومين تقدمتُ بمجموعة من الأسئلة والملاحظات البسيطة وجهتها للمحاضِرة- السيدة النائب سعداني بنت خيطور؛ ومحاولة اتصالي بها كانت من خلال "صالون الحرية والأخوة" منظم ال

في نسبية "النكهة التراثية" لبعض الأغذية / بقلم : الدكتور إسلك احمد إزيد بيه

الصفحات

دخول المستخدم