ثقافة

اشوَيبَّتْ لَحْراطِين، واشكالية الهوية والطلاسمُ...!

 الهوية وما أدراك ما الهوية!

إلى الصحافة: ما عندكم ينفد وما عند الله باق*.

نسبية الحياة والعقود الماضية علمتني ان لا أغتر بشيء، وأن لا أراهن على أحد في هذا البلد.. دخلت الصحافة صبيا كنت رسول الجميع، يبعثني أحدهم لشراء علبة سجائر؛ وحين أجلس يقرر آخر إيفادي مرة أخرى في مهمة أبعد.

حلمها لا ينضب... !

يتحقق لها رجاؤها؛ ومع ذلك فهي تبحث عنه وتركض وراءه دائما، لأن شهيتها الشعرية لا تشبع؛ فالمرأة تحلم دوما بالكلمات: تؤلف سمفونيتها وتعيش على إيقاعها؛ و

في أحضان ذاكرة موريتانيا والصحراء.../ بقلم: النبهاني أمغر

الأستاذ أحمد محمود ولد أحمدو الملقب جمال؛ إطار مالي بالشهادة والتكوين ودبلوماسي بالممارسة ومثقف مرهف بالفطرة، ابن مدينة أطار العتيقة، عاشق الكتب والمقت

الروائي عبد الفتاح امحمد الأمانه، أيحاور ذاته أم يفند جدلا ولَّى عهدُه وينذر بخطر جديد؟

تبدو لي شخصيا مبررة تماما حيرة القارئ بشأن مقاصد الكاتب الخفية، عندما يتساءل هذا الأخير: أين اليمين؟ أين اليسار؟

ويأبى الشعر المنافسة

يعتقد كثيرون منا أن سيدن ولد الشيخ سيديا الأبييري ليس إلا شاعرا فردا، مع أنه لا يقل علما عن أبيه الشيخ سيديا الكبير، وهي نفس الفكرة التي تساورنا عن امحمد
ولد الطلبه اليعقوبي الذي عرف شعره القاصي والداني
مع أنه كان عالما قحا.

شارع دودس يحتفظ بذاكرة الوجود الموريتاني في سينلوي

في الجانب الغربي من سانت لويس وفي حي ابصنت  "أندر توت" يقع "شارع دودس" وهو شارع طويل في آگميني يمتد بين الشمال والجنو

القرآن صالح لكل زمان ومكان: ليس موجها لقريش وتأويله لا يخص الأقدمين (خواطر رمضانية )/ د. هاشم غرايبه

يعتقد بعض المسلمين أن القرآن أنزله الله بلغة قريش لأنه موجه لها، لذلك فهم يرون تفسير السلف الصالح، ومن يدعونهم بأهل التأويل كافيا، وعلمهم محيطا بكل علوم القرآن، وبناء عليه فهم لا يقبلون

بين العلامة الصالح الشيخ محمد المامي بن البخاري ونزار قباني:

على ادكار نزار قباني في ذكرى وفاته وحول بعص أبيات رائعته ميسونه التي طالعها:(أتراها تحبني ميسون*أم توهمت والنسلء ظنون ) أتذكر وأورد ما ا كان هذا العبد الشعيف سطره من مقارنة حول هذه القصيده ورائعة الشيخ محمد المامي (جرى الحب في الاعضاء...)

شاعر الحي.../ بقلم : السفير اسلكو احمد ازيد بيه

انبلج ضوء الصبح والأديبان المفلقان لما يضعا حدا لمناظرتهما الطويلة، وفضل الحضور المعروفون بحسن ذائقتهم الشعرية ألا يبرحوا المكان حتى يُعرف على رؤوس الأشهاد أي المتنافسين أحرز قصب السبق، أي من سيحظى- بمناسبة"يوم لغة الضاد"- باللقب الشرفي "شاعر الحي".

الصفحات

دخول المستخدم