آراء

ولد إشدو : العلم الوطني غير مقتبس من علم les spahis ⃰

لم تتلوث أعلام موريتانيا وجُلُّ دول المغرب العربي (تونس، المغرب، الجزائر) بألوان السير مارك سايكس التي صبغت معظم رايات المشرق العربي.

فتى الموساد.. وعداؤه لموريتانيا ...

اسرائيلي من أصول عربية مسيحية لا يعرف شيئا عن موريتانيا..

رسالة الرأي الصادق و النصائح الملحة / بقلم د. محمد محمود ولد أعلي

بما أننا في حياتنا السياسية اليوم نعيش حالة من الشد و الجذب بين النظام و المعارضة و بغض النظر عن الأسباب  و المواقف و القناعات  فإننا نجد أنفسنا في إطار واجب النصيحة  للمسلمين و الإصلاح بين الناس و المسؤولية الأخلاقية والوطنية  اتجاه  الأمة و الوطن أن نتوجه

نعم لموريتانيا الجديدة بمعايير الحق/الولي سيدي هيبه

نعم لموريتانيا جديدة بمعايير العدل بين المواطنين و الاستقامة في التسيير و توزيع الأدوار و الخيرات بين الجميع، موريتانيا تغيب فيها نهائيا جميع الفوارق الاجتماعية الظالمة و ينبذ أهلها الكسل و يحترمون العمل.

المذمة من ناقص كمال

 مما هو مأثور ومألوف أن المجتمع الموريتاني وريث للمجتمع الشنقيطي الأصيل الذي عرف عنه -قبل غيره- أنه منبع الكرم والأصالة والعلم والضيافة وحسن الخلق وإظهار الخير وجريان مكارم الأخلاق بين أفراده وجماعاته.

بطانة الثقة سبيل لصناعة الاستبداد

 مع أن مفردة البطانة في اللغة حسب ما جاء في لسان العرب هي : " ما بطَنَ من الثوب وكان من شأْن الناس إخْفاؤه والظهارة ما ظَهَرَ وكان من شأْن الناس إبداؤه " ، إلا أنها في الاصطلاح تأتي بهذا المعنى الخطير الذي ورد في فتح الباري شرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر ال

طينة الأقوياء في بلد المليونيات

لا مجال للاندهاش عند رؤية بعض أهل النفاق و الباطل ينتصرون و مثلهم من أهل العقل العاجز السافل يهِنون و هم ليسوا أوفر نبلا، فإن ذلك من إملاءات منطق الأشياء على مر العهود منذ ما قبل نشأة  الدولة المركزية على يد الاستعمار من ناحية، و من نسق مجريات الأمور في البل

البعض منا ما زال يناغي...

شعبنا شعب طيب خلوق ظلت المحظرة المتنقلة على ظهور الإبل وتحت الخيام تكون له حصنا منيعا وظل الكل يحرسون العلم ويهيئون له جميع الظروف ويتسابقون إليه ويشفقون على بقائه. وكأنهم يخوضون معركة في جيش جرار....وفي ذلك يقول الشيخ محمدالمامي رحمه الله

من مماحكاتكم...

التعبير عن الآراء والمواقف قد يصنف على أساس أنه من الحريات الفردية التي  لا ينبغي أن يضن بها على أحد؛ خاصة إذا تناولها في حدودها الطبيعية؛ التي لا تنال من حرية الآخر و لا تظلمه بوصف ولا تجني عليه بتوصيف.

التعديلات الدستورية :قوي التغيير ترفض التغيير ! بقلم إميه ولد أحمد مسكة

الدولة مؤسسة كبري لها تاريخ و واقع و أهداف عامة معروفة تتلخص في تحقيق الأمن و النمو و رفاهية المجتمع من خلال مجهود مستمر يتأثر سلبا و إيحابا بعوامل خارحية و داخلية من أهمها طبيعة النظام السياسي و فعالية القائد.

الصفحات

دخول المستخدم