آراء

التنمية السياسية... الغائب المعيق/الولي سيدي هيبه

إن الوضع السياسي الموريتاني الغير الصحي يعكس بمرارة و جلاء حقيقة وضع الأحزاب المترنحة في مجملها.

المواقع الشيطانية / عثمان جدو

جاء في حديث أبي الدرداء -رضي الله عنه- أنه قال: يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هل يسرق المؤمن؟ قال: (قد يكون ذلك)، قال: فهل يزني المؤمن؟

العنف ضد المرأة في بلادنا : حينما يكون خلع الزوج لأسنان زوجته من الزمن الجميل./ بقلم السيده اجيرب

ذكرتني جريمة ذبح الفتاة افاتيس من طرف زوجها سائق الشاحنة بحكاية كتبتها منذ ما يزيد على الثلاث سنوات عن فتاة زارتنا ذات صباح في مصلحة النزاعات الأسرية؛ ولكن يبدو أن حكاية صاحبتنا كانت من "الزمن الجميل" كما يسميه "شعب جمهورية مارك

من أخطاء المرحوم المختار ولد داداه الكبيرة ...

تغمد الله المختار ولد داداه بواسع الرحمة والغفران وادخله فسيح جنات الرضوان. لقد كان رجل مفارقات- كغيره من الزعماء العظماء. كمثلهم من صانعي تاريخ الأمم، ارتكب أخطاء  فادحة احيانا، حيث  تتناسب شدتها طرديا مع عظمته كقائد دولة وكمؤسسها الرئيسي.

الأحزاب السياسة و حتمية المراجعة/الولي سيدي هيبه ⃰

لا شك أن الأحزاب هي عصب الحياة السياسية وشريان الوعي الشعبي، تلعب الدور الأكثر تأثيراً في المشهد السياسي طالما تزودت بالمقومات الحزبية المتعارف عليها، وامتلكت شعبية حقيقية وقدرة على تحريك الشارع، تكسبها القوة على التأثير في صناعة القرار وتصحيح بوصلة سياسة ال

مؤشرات الجفاف واضحة : استعدي يا وزارة البيطرة / بقلم الهيبة سيد الخير

تملك موريتانيا ثروة حيوانيةكبيرةتقدر اعتباطيا ب 2.9 مليون من المجترات الكبيرة، و13 مليون من المجترات الصغيرة وهو ما يساوي 3.5 مليون وحدةحيوان مداريةUBT.

حب الوطن من الإيمان

المواطن والوطن والوطنية؛ كلها أسماء ومصطلحات إذا تشبعت بحقيقة معانيها أفضت إلى المواطنة، والمواطنة مصدر على وزن مفاعلة، يدل هذا المصدر على التفاعل والتشاور والتعاون و التشارك؛ سواء كان التفاعل بين الفرد و المجتمع أو بين الفرد والدولة، حيث أن المواطنة تتجاوز

حول النشيد الوطني / بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو ⃰

هذا عن العلم.

أزمة الدولة مع ولد بوعماتو.. والآمال المعلقة على العلامة عبد الله ولد بيه : حديث وصورة...

الأزمة بين الدولة ورجل الأعمال محمد ولد بوعماتو تزداد هذه الأيام سوء يوما بعد يوم.. غير أن تدخل بعض الشخصيات الدينية النافذة قد يشكل بادرة حسنة في طريق التخفيف من حدتها المتصاعدة وفي حلها مستقبلا.

لا لاحتقار القراء والتلاعب بعقولهم ! / بقلم عثمان جدو

بين الفينة والأخرى يطل علينا أحدهم بقصاصة أو محاولة إنشاء؛ يسميها مقالا، ولنفرض جدلا أنها مقال لكن ذلك الافتراض سيتلاشى مع أول السطور؛ لأن التجني على اللغة وظلمها سيسبق ظلم الحقائق وقلبها والاستخفاف بالمشاعر؛

الصفحات

دخول المستخدم