ثقافة

من روائع اسحاق الكنتي حول قناة الجزيرة: "اللحن الأخير.."

كان الجو عاصفا.. السفينة، رغم ضخامتها، تتهادى يمنة ويسرة كلما صفعتها أمواج المحيط على أحد خديها. تكاد السماء تنقض على سطح السفينة لكنها مترددة في صب الماء على الماء فاختلطت دموعها ببصاق المحيط...

عربية الشريعة : رؤية مقاصدية / بقلم الدكتور الشيخ ولد الزين ولد الامام ⃰

غني عن البيان  بيان العلاقة بين شريعة محمد صلى الله عليه وسلم ولغة العرب  ذلك لأن القرآن بلغتهم نزل.  قال تعالى : { وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِس

صفحتي تتصدى لعوامل مرض الحساسية...

كنتُ وما زلت أشعر بأن صفحاتي على شبكات التواصل الاجتماعي تصاب دائما بحساسية شديدة من جراء الكلام الساقط والقبيح.. ومن جراء أي تعبير جارح لا يحترم الآخر. وظل بالي مشغولا..

الاستفتاء : بين تأييد الشاعر.. وحذرالرسام.. وتطلعات المواطن... (صورة)

دون أن نطيل الحديث حول الصورة المرفقة، سوف نتوقف قليلا عند كلمة الشاعر ورسم الفنان الكاريكاتوري. الرجلان مبدعان موريتانين يهتمان بالشان السياسي الوطني..

شعراء البلاط وزراء ثقافة وإعلام ومؤرخون وحراس قيم وصناع رأي .../ بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو ⃰

وفي مرحلة ما قبل الدولة في بلادنا، كان "شعراء البلاط" من أمثال اعلي انبيط ولد حيبلله وسدوم ولد انجرتو وسيد أحمد ولد آوليل في الحوض وتغانت والعصابة و

تعديل الدستور : صورة بسيطة ومعبرة

تعديل الدستور :   صورة بسيطة ومعبرة

"أسلوب شيق".."موقف واضح".. "حجة طاحنة"... هي التعاليق الأكثر ورودا بشأن هذه الصورة البسيطة التي تم تداولها بشكل واسع على شبكات التواصل الاجتماعي :  فيس بوك، تويتر، وات ساب...  

حول شعراء البلاط : ولد إشدو ينسى نفسه ...

في المقال التالي الخاص بالشعراء الممجدين للثورة  لا يذكر الكاتب نفسه وما كان له أن يفعل ذلك إلا تواضعا منه..

في شعراء البلاط: شوقي، حافظ ابراهيم، ولد عدود، ولد عبد القادر... (حلقة 3)

... لقد أغفل التاريخ، ونسي الناسُ ذِكْرَ معظم "شعراء البلاط" في "عصر الانحطاط" وكذلك كلَّ متشاعري الانقلابات الرجعية نُعَّابِ التيه والنكوص في بلادنا. وذلك بسبب انحطاط وسفالة البلاطات والقصور التي ارتبطت بها أسماؤهم.

قصتي مع إبداع شبابي أدهشني ( ذكريات قريبة العهد)

منذ أيام قليلة صدر كتاب ينال الآن قسطا كبيرا ومتزايدا من اهتمام النخبة.

في "شعراء البلاط"* ( حلقة 2 ) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

"ألستم خير من ركب المطايا ** وأندى العالمين بطون راح؟"

الصفحات

دخول المستخدم