مقالات

إن هي إلا أعراض المخاض / بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

هناك حقائق ومقولات أربع شقت طريقها عنوة وتربعت على عرش الخطاب السياسي الموريتاني كالشمس في رابعة النهار، بعد أن ظلت موؤودة في غياهب النسيان والجحود حينا من الدهر؛ ألا وهي:

* أن عدونا الأول هو الفساد.

مُقْتَرَحٌ بِتَوْحِيدِ القَامُوسِ السِيًاسِيِ الوَطَنِيِ المختار ولد داهي،سفير سابق

يَمُورُ المشهد النخبوي و السياسي و الإعلامي بالعديد من "العبارات المفتوحة" و "المصطلحات - الدراعة" "Les Termes-Boubou " و "الكلمات الحقائبية" " Les Mots-Valise " التي يَتَأَنًقُ الساسة و الإعلاميون الموريتانيون باستخدامها بينما   يَتِيهُ و يَضِلُ "المستهلك السياسي و الإعلامي" أحيانا كثيرة بحثا عن

قراءة في مقابلة يومية "لوبنيون" / الولي ولد سيدي هيبه

الولي سيدي هيبه

 

تجديدُ الطبقةِ السياسيةِ: صِدَامُ أم تَكَامُلُ أجْيَال؟ المختار ولد داهي، سفير سابق.

غيرُ خاف أن الإهتمام و الإلتزام السياسي  للشباب الموريتاني عَرَفَ تراجعا كبيرا مقارنة مع العشريات الأولي التالية للاستقلال( الستينيات، السبعينيات و الثمانينيات).

جدل المأمورية : بين الفقه والقانون

      تقوم فكرة المأمورية  عامة  ومأمورية الرئيس والسلطان خاصة  في القانون الوضعي علي  مرجعية فلسفية   وهي كون  الوظائف  العامة  أمر مشاع لا ينبغي أن يتم احتكاره من طرف جماعة أو أشخاص معينين  ولذلك   وجب أن تضع القوانين أو الدساتير لكل وظيفة فترة زمنية معينة تتيح  التناوب عليها لأكبر قدر ممكن من

جميل منصور، يرفض أم يحاول التوفيق بين العلمانية والإسلام السياسي؟

تحت عناوين مختلفة نشرت وسائل إعلام متعددة مقالا مطولا للسيد جميل منصور رئيس حزب  تواصل التابع لحركة الإخوان المسلمين في موريتانيا .

من "ميفرما" إلى "تازيازت"..تشابه في الشكل وحلول مختلفة / الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

تطل علينا اليوم في 29 مايو ذكرى انتفاضة عمال ازويرات المجيدة ضد الاستعمار الجديد والاستغلال البشع والتمييز العرقي وغير ذلك مما جسدته يومئذ شركة "ميفرما" التي شكلت دولة داخل الدولة وأقوى منها، وذلك رغم ما مثلته صناعة استخراج ونقل وتصدير حديد الشمال من أساس ودعائم

وَاجِبُ "حَظْرِأَسْلِحَةِ الًدًمَارِ المَعْنَوِيِ الشًامِلِ"!!

يُلاَحِظُ الموريتانيون أنه كلما زادت سخونة المشهد السياسي كلما فَزَعَ غلاة المعارضين و الموالين إلي استخدام "أسلحة الدمار المعنوي الشامل" التي يمكن تعريفها بأنها "مجمل الأكاذيب و الأَخَالِيطِ و الأَحَابِيلِ التي يصنعها الساسة من أجل "الاغتيال المعنوي" لخصومهم و  جعلهم يَتَوَارَوْنَ من المشهد العم

"مَطِيًةُ" التًخَلُفِ و اللاًتَنْمِيًةِ : الإِرْهَابُ و الصِرَاعَاتُ المُسَلًحَةُ / المختار ولد داهي *

المختار ولد داهي (سفير سابق)

يكاد يكون من البداهة أن  مظاهر العنف سواء تلك التي تكون بين دولة و دولة أو دول أخرى أو تلك التي تأخذ شكل الحرب الأهلية و الاحتراب الداخلي أو تفشي الجريمة الفردية أو المنظمة  إنما تأكل "أخضر" التنمية و "يابسها".

يا رب احفظ لساني !!

لئن كان الخطاب السياسي الناضج يتميز بأنه خطاب قائم على الإقناع للجهة الموجه لها وتلقي القبول والاقتناع بمصداقيته من خلال العديد من الطرق والوسائل المدعمة بالحجج والبراهين ؛ فإنه يعتمد كثيرا على الوسائل اللغوية التي تحمل جملا تعبيرية ذات دلالة بلاغية وأبعاد بيانية تقدم الأفكار المقصودة بصورة منطقي

الصفحات

دخول المستخدم