آراء

ثلاثة تكبلنا...

كلما تأملت فيما نأكل من مشتقات الحبوب (قمحا و شعيرا و ذرة و غيرها كالأرز حتى) و من زيوت النباتات على اختلافها (زيتونا و فستقا و عباد شمس و غيرها) و كل الفواكه (موزا و تفاحا و برتقالا و رمانا و عنبا و غيرها) أيقنت أننا بلا استقلالية عن إنتاج غيرنا التي هي من

دللوني كي لا أصير طفلة!

مهلا أختي المعارضة أنا ألاحظ  أنك بحاجة إلى المزيد من الدلال....ذلك أني احترم لك الخصوصية التي تربيت عليها فانا اعلم انك إما سليلة أفراس أو أختهم أو من حاشية حاشيتهم وربما لا ترضين لمناصب الدولة  إلا لمن تملكوها بالحيازة سنينا......و أعواما...وشهورا.....فالش

"أنا الشعب" / بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

في قصته الجميلة "أنا الشعب" التي قرأناها بنهم في معترك "الستينيات المجنونة" دون أن نتدبّرها كغيرها يومئذ؛ عالج الكاتب المصري الكبير محمد فريد أبو حديد ظاهرة فئة اجتماعية معينة هي "طبقة البرجوازية الصغيرة"كما يسميها البعض تعتقد لمكانها في وسط

شجار السياسيين على أمور ثانوية.. وتضييعهم احلام الشعب /الولي سيدي هيبه

الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم- و. شرشيل

فساد السياسة !! حينما يكون السياسي حاقدا ! / بقلم الغاظي مولاي أحمد

يكتبون كثيرا وكثيرا مايكتبون بإفكهم.. ومع ذالك يقرؤون قليلا  وقليلا  يقرؤون بسعة الصدر ورحابته .. هكذا  تعودوا ..

لن يوهمنا أحد / الولي ولد سيدي هيبه

لن يوهمنا أحد أننا دولة يرتفع صرحها بسواعد أبنائها المالكين كل الخبرات الفنية الضرورية و المستغنية عن اليد العامة الأجنبية...

محنة الثقافة اصطلاحا و دلالة /الولي ولد سيدي هيبه

"إنّ الثّقافةَ تنمو مع النّمو الحضاريّ للأُمم، ولكنها قد تتراجع مع مرور الوقت؛ بسبب عدم الاهتمام الكافيّ بها ممّا يُؤدّي إلى غيابِ الهوية الثقافيّة الخاصة بالعديدِ من الشّعوب"

يعتبرون برام بطلا ومسعود خائنا.. ومصدر رزقهم اصطناع الأزمات...

في سبيل إسقاط نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز تلقي المعارضة المتطرفة بكل أوراقها دفعة واحدة٬ لأنها معارضة مفلسة لا تستحق سوى الاندثار لما تقع فيه من متناقضات. تصوروا أن يصبح بيرام بطلا في نظر الإسلاميين و اليسار يدهم اليمنى

فقر دم الثقافة و أنيميا السياسة

روى ابن كثير في تاريخه أن معاوية بن أبي سفيان لما زار المدينة المنورة لأول مرة بعد أن استقر له الملك في الشام "توجه إلى دار عثمان بن عفان، فلما دنا إلى باب الدار صاحت عائشة بنت عثمان وندبت أباها، فقال <

قراءة مختصرة فيما قاله الرئيس عزيز / عثمان جدو

بدا الرئيس واثقا من نفسه مرتاحا بشكل كبير؛ عكس بعض محاوريه الذين بدا على بعضهم الارتباك وشيء من التوتر وإن مرحليا، مما انعكس على بعض الأسئلة التي تكررت أو تلك التي أخذت مكان وتوقيت أسئلة أخرى كانت أكثر إلحاحا وإن كان اللقاء -بشكل عام- قد تم فيه طرح كثير من القضايا الوطنية ذات الأهمية ال

الصفحات

دخول المستخدم