آراء

نائب وزير موريتاني يكتب حول جدل المأمورية الثالثة: بيان كان سقراط، في قديم الزمان، قد أعلنه...

من هنا نبدأ.. العشرية المقدسة...
"وكائن ترى من صامت لك معجب*** زيادته أو نقصه في التكلم" 

من أين لهم هذا؟

لا أحد يستطيع أن يدحض، بالأدلة المادية الملموسة والبينات التاريخية الموثقة، حقيقة أن أهل هدا البلد لم يعرفوا يوما، وإلى ماضي قريب، معنى الغنى نتيجة تصوف الأجداد وزهدهم وقلة حرفيتهم من ناحية، وفقر محيطه

سفير موريتاني سابق وكاتب: الموساد يكون ويسلح ميليشيات لتمزيق موريتانيا انطلاقا من فرنسا*

منذ قيام الديانتين السماويتين المسيحية والاسلام ، و نشوء الحضارتين اليهودية المسيحية  و العربية الاسلامية  المنبثقتين عنهما ، برز  تنافس شديد  على الريادة الروحية بين الديانتين  وقام تق

عندما يستوطن الظلم حنايا الكيان

كل قبيلة كالإناء بما فيه يرشح. قبائل تحالف، قبائل تبايع، أخرى تبيع المواقف وتستأجر الولاءات وقبائل تتبع مطأطئة كما كانت في سفر الولاءات الغابرة الحاضرة.

الكنتي يتساءل مخاطبا ولد عبد العزيز.. ويتعجب : من يقدر على ذلك غيرك، سيادة الرئيس!

من هنا نبدأ.. بظان احراطين ألكور...

من طرائف التعيينات : ولد أمجار وولد أمجاد .. والمرحوم احمد بابا ولد احمد مسكه والصديق دمبة ولد الميداح

في سنة 2007 في عهد الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله  وقع أحد قارئي نشرات الأخبار بإذاعة موريتانيا في خطأ غير مقصود أثناء إعلانه عن مرسوم من رئاسة الجمهورية بتعيين المدير الجديد آنذاك لديوان رئيس ال

ماذا عساه يكون إن لم يكن ظلما؟

اجتماعات قبلية معلنة تضرب لها الخيام وتنحر الإبل ويصدح بالشعر "التمجيدي" على أنغام موسيقى الحروب الكلامية "السيباتية"، لينحسر كيان الدولة في اللحظات تلك داخل فضاء التظاهرة المبتذلة الضيق المشحون بالعنتريات والهلالية الأسطورية، وكأن الأمر عادي لا يعارض روح ال

مرشحنا للرئيسيات: بلاغ من المنتدى

بعد الجهود المضنية التي بذلناها عامنا هذا وأعوامنا الفارطة من أجل إقناع الشعب بضرورة تناوبنا مع النظام القائم (نأخذ قسطنا من السلطة كما أخذ هو قسطا)، وبعد المداولات المتكررة بين أفراد المنتدى وجماعاته وقياداته من أجل الحصول على مرشح تكون له الغلبة في الاستحق

تعزيز الوحدة برفع الغبن/الولي سيدي هيبه

"الارتفاع المشهود بوتيرة وحدّة الشتم والقذف في خطاب الكراهية البغيض الذي تحمله شبكة التواصل الاجتماعي وغيرها منذ مدة يعود لأسباب جمّة، تدور مجملها في فلك الصراع السياسيّ لمختلف الأحزاب والأيدولوجيات والتيارات المحسوبة على النضال الحقوقي، مما جعل من إ

السنون في جراب الجمود/الولي سيدي هيبه

لا أرى في أفق كل عام جديد يحل تباشير الإصرار على التحول عن إخفاقات العام الذي مضى وما اعتراه من ظلم "صامت" وشابه من غبن مكشوف، وأرهقه من فساد غامر، وأساء إليه من نفاق سافر وانتهازية متدثرة بكل الأثواب:

·        السياسية المجردة من الرؤية والبرامج والفلسفة والخطاب،

الصفحات

دخول المستخدم