آراء

رفض الرئيس عزيز للمأمورية الثالثة : أقلام مضطربة.. ونفوس مذبذَبة.. و أخرى متذبذِبة

أقلام مضطربة تسبح في بحر الحروف المثخنة بحثا عن كلمات مبتكرة تشق طريقا جديدا إلى فضاء "مفردة" التغيير التي بدا أنها انتصرت في معركة "المأمورية الثالثة"؛ أقلام صُدمت من هول المفاجأة حتى تجمد حبرها.

هلا غاضت بحيرة النفاق

وبلغت وتيرة النهب والاختلاس والفساد والصفقات المشبوهة و"الفوترة" المضخمة أوجها عند نهاية السنة المنصرمة، وتعبث بكل قوتها الضاربة المهلكة في بداية الحالية، وكل على نحو غير مسبوق وكأنه سباق المختلسين والمحتالين والن

أما حان لنا فتح صفحة وطنية جديدة؟

محمدن ولد اشدو

منذ نحو ثلاث سنوات، ونحن "نخوض مع الخائضين" في جدل بيزنطي "ملأ الدنيا وشغل الناس" حول فتنة "المأمورية الثالثة" وذلك رغم جميع ما أعطاه رئيس الجمهورية من ضمانات بعدم تعديل الدستور، وما صرح به مرارا وتكرارا

نائب وزير موريتاني يكتب حول جدل المأمورية الثالثة: بيان كان سقراط، في قديم الزمان، قد أعلنه...

من هنا نبدأ.. العشرية المقدسة...
"وكائن ترى من صامت لك معجب*** زيادته أو نقصه في التكلم" 

من أين لهم هذا؟

لا أحد يستطيع أن يدحض، بالأدلة المادية الملموسة والبينات التاريخية الموثقة، حقيقة أن أهل هدا البلد لم يعرفوا يوما، وإلى ماضي قريب، معنى الغنى نتيجة تصوف الأجداد وزهدهم وقلة حرفيتهم من ناحية، وفقر محيطه

سفير موريتاني سابق وكاتب: الموساد يكون ويسلح ميليشيات لتمزيق موريتانيا انطلاقا من فرنسا*

منذ قيام الديانتين السماويتين المسيحية والاسلام ، و نشوء الحضارتين اليهودية المسيحية  و العربية الاسلامية  المنبثقتين عنهما ، برز  تنافس شديد  على الريادة الروحية بين الديانتين  وقام تق

عندما يستوطن الظلم حنايا الكيان

كل قبيلة كالإناء بما فيه يرشح. قبائل تحالف، قبائل تبايع، أخرى تبيع المواقف وتستأجر الولاءات وقبائل تتبع مطأطئة كما كانت في سفر الولاءات الغابرة الحاضرة.

الكنتي يتساءل مخاطبا ولد عبد العزيز.. ويتعجب : من يقدر على ذلك غيرك، سيادة الرئيس!

من هنا نبدأ.. بظان احراطين ألكور...

من طرائف التعيينات : ولد أمجار وولد أمجاد .. والمرحوم احمد بابا ولد احمد مسكه والصديق دمبة ولد الميداح

في سنة 2007 في عهد الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله  وقع أحد قارئي نشرات الأخبار بإذاعة موريتانيا في خطأ غير مقصود أثناء إعلانه عن مرسوم من رئاسة الجمهورية بتعيين المدير الجديد آنذاك لديوان رئيس ال

ماذا عساه يكون إن لم يكن ظلما؟

اجتماعات قبلية معلنة تضرب لها الخيام وتنحر الإبل ويصدح بالشعر "التمجيدي" على أنغام موسيقى الحروب الكلامية "السيباتية"، لينحسر كيان الدولة في اللحظات تلك داخل فضاء التظاهرة المبتذلة الضيق المشحون بالعنتريات والهلالية الأسطورية، وكأن الأمر عادي لا يعارض روح ال

الصفحات

دخول المستخدم