{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ } - صدق الله العظيم.

تمكنت وحدة من الكتيبة الموريتانية لحفظ السلام المنتشرة في وسط افريقيا من إنقاذ ثلاثة مواطنين موريتانيين كانوا قد فقدوا منذ أيام في منطقة دمبي بجمهورية وسط إفريقيا.

أعادت العملية التي نفذها مسلحون ضد وحدة مشتركة بين القوات الخاصة ألأمريكية والقوات النيجرية قرب الحدود مع مالي، يوم الرابع من أكتوبر الجاري، وسقط فيها أربعة قتلى من الأمريكيين وخمسة نيجريين، أعادت إلى الواجهة نشاط "الجماعات الجهادية" المسلحة

 ومرة أخرى تكسف الإدارة في مجملها عن حالة قصور لا نظير له حيث يتم التعاطي في كل دوائرها بأساليب بالية و لغة مجترة مبتذلة لنتائج هزيلة غير مقنعة.. لا المكاتب في تأثيثها و غياب تكاملها تستجيب لأي معيار من تلك المتعارف عليها عالميا..

الأرقام التالية تعطي صورة دقيقة وواضحة نوعا ما عن تغييرات أساسية حصلت في موريتانيا خلال عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز: