آراء

ذ. ولد إشدو يتألم: رمضان صار رمضانين

الأستاذ محمدو ولد إشدو

الرجل يهنئ حسب ما أراد قوله... لكن ريشته سارت في منحى آخر... يقودها الغضب والألم...

الوزير إسلك يطلق سفارة انذار: أوقفوا الاستغلال الانتهازي المشين لمفهوم حقوق الإنسان... ⃰

الوزير إسلك يطلق سفارة انذار: أوقفوا الاستغلال الانتهازي المشين لمفهوم حقوق الإنسان⃰

من المهم أن نقبل بأننا نعيش في عالم سمته الأولى "الانفتاح"؛ الشيء الذي يحتم اعتبار التنوع مصدر إثراء لا مدعاة للإكراه.

أوتار حساسة و ظواهر مقلقة

سباق محموم هذه الآونة إلى خزي محاصيل نوبة عارمة من "النفاق" الذي لم يعد يحمل في استهتار مفضوح  للقيم و الأخلاق و الدين قناعا، لا تصده أو يقيده إباء النفس أو يحظره محتد فروسي أو آخر روحي، ملقى على عواهنه كأنه قصيدة شعر سائغ تكسبه

ماذا بعد نشوة "القيام؟

إنها باتت بعيدة كل البعد تلك الأيام التي كانت فيها نشوة قيام الدولة الوليدة من "اللاشيء" تدغدغ أحاسيس المواطنين الجدد ـ بعدما توهموا أنهم خرجوا من قمقم "السيبة" ـ بعمق التاريخ، و ألمعية القوم من العارفين و المحدثين و المجتهدين و فقهاء النوازل الفريدين، و من

يُرثى لهم/ تييري ميسان

لعلها المرة الأولى التي تبادلت فيها الولايات المتحدة وروسيا، خلال الأسابيع الأخيرة، التهديدات بشن حرب عالمية.

سيدي ولد بلعمش : المعارضون المقاطعون خونة.. والمعارضون المحاورون فضلوا مصالحهم الشخصية

المؤامرة الدنيئة التي كانت تحيكها بعض أحزاب المنتدى تحت الطاولة مع عصابة ولد عبد العزيز، قضية بلا اسم ، حتى الخيانة تعفها و تستنكرها.

أسعفوهم... إنهم يستغيثون!... / بقلم إسلك ولد أحمد إزيد بيه

عندما بدأت رياح الإصلاح تهب على حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، انشغل الرأي العام بحيثيات التحسيس والانتساب، ولم ينتبه إلى شق أساسي من الدينامية التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد العزيز.

أَنْوَاعُ"الغُلُوِ السِيًاسِيِ" بِمُورِيتَانْيَا !!

لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَشيئ من تصاعد مستويات الحدة و الراديكالية و التطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و "المستجِدة" والحركات الحقوقية التليدة و "الطارفة" بالبلد إلي درجة جاز معها أن تصنف تلك الخطابات ضمن دائرة "الغلو السيا

الجرأة السافرة بالجرعة الزائدة

جميل أن تتصف الأمة بميراث من الأخلاق لا تنضب روافده و بمجد تليد يحمل كل علامات العظمة الرفيعة، كما هو بديع أن يتصف البلد بانسجام مواطنيه مع قيم المدنية العالية و بالإخلاص لرفعة الوطن و علو شأنه بين الدول. و على النقيض من ذلك أ

الكنتي يكتب عن حزبه : ملحمة الانتساب... (تحدي الشفافية)

انشغلت خلال الأسابيع الماضية بالعالم الواقعي متعدد الألوان، عن هذا العالم الإفتراضي الأزرق. وبعد انتهاء حملة تجديد الانتساب لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، أقتطع بعض الوقت لأشارككم بعض اللحظات الفارقة في تلكم العملية...

الصفحات

دخول المستخدم