أهم ما جاء في خطاب رئيس الجمهورية اليوم أمام حفل تخرج أكثر من 600 طالب من المدرسة الوطنية للقضاء و الادارة:
- الأمثلة الدالة على تراخي واختلال أداء الإدارات الخدمية كثيرة وغير مقبولة، وليس أقلها كون المواطن يعاني من استسهال حرمانه من خدمات توفرها الدولة ويحميها القانون وتمليها روح المواطنة والمسؤولية على القائمين عليها.
- الإدارات الإقليمية تعاني من نقص كبير في رقابة أداء المصالح الخدمية في مجلات الصحة، والتعليم، والحالة المدنية، والمياه، والكهرباء، وغيرها، وهذا أحد العوائق الكبرى في وجه التنمية الشاملة للبلاد.
- على الإدارات والقائمين عليها تحمل المسؤوليات للتغلب على الاختلالات، واستحضار أهمية المواطن أولا وأخيرا، وخدمته بإخلاص، كغاية وهدف.
- رئيس الجمهورية: سوء التعامل مع المواطنين والتضييق عليهم، وضعف الاتصال المباشر معهم وتفقد أحوالهم ، سمات من بين أخرى تطبع عمل الإدارات العمومية، ويتعين من الآن فصاعدا التخلص ميدانيا من هذه المظاهر السلبية.
- رئيس الجمهورية: البلاد بحاجة ماسة إلى إدارة عصرية في تعاطيها مع هموم المواطن والقرب منه وتلبية تطلعاته، وكل ذلك يبدأ حتما بتطوير أداء العنصر البشري في إداراتنا الخدمية، شكلا ومضمونا.
- على الإدارات والقائمين عليها تحمل المسؤوليات للتغلب على الاختلالات، واستحضار أهمية المواطن أولا وأخيرا، وخدمته بإخلاص، كغاية وهدف.
تصنيف: