الأمر لا يحتاج إلى تعليق. الفعل كثيرا ما يكون أكثر تعبيرا من القول... صادقا كان أم كاذبا.. خاصة عندما يتعلق الأمر برئيس يعرف بزلاته وشحطه. صحيح أن دونالد ترومب احمق وعنيف. لكن يوجد ساذجون أشد احيانا غباء منه: مَن يصدقون ويبثون كل ما يقال أو ينشر حوله. بعض القنوات التلفزيونية العربية تقع في فخاخ الأخبار الكاذبة (fake news) التي تلفق حوله وتركب. ولنا مثال على ذلك في الفيديو التالية:
تصنيف: