كنتُ خائفا، وقلتها منذ عدة أيام. ولا أرى من جديد ما يكفني عن تكرار ذعري. بل على العكس: تضاعف خوفي مرات ومرات. وبقيت وتيرته في تصاعد مستمر، وأنا أتساءل، متوترا، تائها:
ألهذه الدرجة بلغ بنا الذهول لحد يضيع علينا فرحة العيد؟
لماذا نوجه دعوة كريمة لموجة وبائية جديدة ، مقدمين لها على طبق من ذهب، فرصة العبث بنا، بينما العالم يقاومها؟
اضغط : هنا.
تصنيف: