فرحة العيد: هل أصابها الضر.. ونحن عنها غافلون...؟ !

كنتُ خائفا، وقلتها منذ عدة أيام. ولا أرى  من جديد ما يكفني عن تكرار ذعري. بل  على العكس: تضاعف خوفي مرات ومرات. وبقيت وتيرته في تصاعد مستمر، وأنا  أتساءل، متوترا، تائها:

ألهذه الدرجة بلغ بنا الذهول لحد  يضيع علينا فرحة العيد؟

 لماذا نوجه دعوة كريمة لموجة وبائية جديدة ، مقدمين لها على طبق من ذهب، فرصة العبث بنا، بينما العالم يقاومها؟

 اضغط : هنا.

تصنيف: 

دخول المستخدم