في صفحتها على الفيسبوك نفت وزارة الصحة امتلاك الوزير الدكتورحامد ولد نذير صفحة على الفيسبوك؛ وكان ذلك بمثابة رسالة نفي وتكذيب لكلام نسب له قبل ذلك جاء فيه أن وتيرة العدوى بمرض كورونا في موريتانيا ستبلغ ذروتها في ظرف أسبوعين. وقد أثار تعاليق متنوعة شاركت فيها موريتانيا المعلومة (انظر: "كورونا: الوباء في موريتانيا له أكثر من ذروة!").
كما أثار أيضا تكذيب امتلاكه لصفحة على الفيسبوك ردودا متباينة على الشبكة.
رأى بعض المدونين- نحن من ضمنهم- في عدم امتلاك الوزير لحساب على الفيسبوك قرارا صائبا في الظروف الراهنة ، بينما انتقده آخرون وحثوا على فوائد استخدام الوزراء لشبكات التواصل الاجتماعي.
وخلاصة لجدل الطائفتين حول امتلاك الوزير أو عدمه لحساب على الفيسبوك، يمكننا الجزم بأن : "اسلاكه واعره"، كما يقول المثل الشعبي.
تصنيف: