كنا قد نشرنا المقال المذكور في العنوان منذ سنة تقريبا، أي: في فترةنة كتابته. لكن الأستاذ محمدٌ ولد إشدو أرسله لنا منذ ساعات بغية إعادة نشره، موضحا في رسالته التي وجهها للمواقع الالكترونية انه أعدَّ "ملفا خاصا بالذكرى الأولى لتنصيب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، يتضمن مقالات سبق نشرها من بينها المقال المرفق الذي أود الاطلاع عليه أولا، ونشره ثانيا إن ارتأيتم ذلك.."
واستجابة لطلبه، فإننا في هذا النوع من الحالات، نتبع عادة إحدى الطريقتين التاليتين: جعل المقال السابق على واجهة الموقع (مثبت أعلى القوائم) بدون تعليق ولمدة زمنية قصيرة نسبيا لا تتجاوز 24 ساعة؛ وهذه الطريقة ذات مردودية ضعيفة نسبيا وقلما تستخدم. وأما أن نعيد نشر الرابط لتمكين القراء من الولوج إليه ونخبرهم بالظروف التي أحاطت بالعملية. وهذه هي الطريقة التي اتبعنا الآن.
كما أننا أضفنا ملاحظة هامشية جديدة أضافها المؤلف، جاء فيها :
" .. ودارت الأيام. ومرت سنة على كتابة هذا المقال وما زلت متمسكا بكل حرف ورد فيه!!"
الرابط الألكتروني للمقال المشار إليه آنفا، هو:
تصنيف: