أكد بيروك من خلال روايته "طبل الدموع" (منشورات إليزاد 2016) موهبته الروائية.

كان اختيار الرواية الأخيرة لبيروك للجائزة الكبيرة لأحمد كروما للأدب متوقعا ومستحقا بجدارة. مع إصداره الرواية مطرب الأمير، أصبح الكاتب في دائرة التوقع والترشح لتكريمات أخرى وأصبحت موهبته معترفا بها على نطاق واسع في الدوائر الأدبية الوطنية والدولية ذات الصيت.

أثبت الكاتب بيروك وجوده فى الساحة الثقافية الدولية بشكل متأخر نسبيا، وذلك في سنة 2006 وكان حينها يناهز سن الخمسين. وتعتبر أعماله الأدبية التي نشرت مفخرة لبلادنا وهي تضم أربعة نصوص من بينها ثلاث روايات هي: ونسيت السماء أن تمطر، ومطرب الأمير، وطبل الدموع.

تختزل موريتانيا في تضاريسها تنوع التضاريس في البلاد العربية من مشرقها إلى مغربها , من جبال وأودية و وهاد وبحار وأنهار وكثبان وسهول وروابي وغدران وتلال و ..., وهو تنوع يشي بما تحتضن هذه الأرض من حب للعرب عبر التاريخ وكأن جغرافيتها تحافظ على تقاسيم الوجه الموريتاني المشرئب إلى منبع

تنطلق الإثنين 11 يوليو 2016 المنتديات العامة للصحافة بموريتانيا و هي مناسبة لمساءلة واقع الإعلام الموريتاني و استشراف مستقبله و هي بالأخص فرصة لتشخيص أَدْوَاءِ الإعلام و اعْوِجَاجَاتِهِ ابتغاء علاجها و تقويمها حماية"للمستهلك الإعلامي"  من "المواد الإعلامية الضارة" بالوحدة الوطنية