خاطرة

ألهث وراء أحلام وأحاسيس عنيدة، تمنعني من أن أضع "عليها" كلمات. لكنها محقة فيما اعتقد: كثيرا ما أكتب بلغة وأنا أفكر باللغة الثانية التي أتكلم.

 أعيش أحيانا فراغات لغوية لهذا السبب؛ لكنني لا أرى حقيقة بأسا عظيما في الأمر، بل على العكس:"ازريگفونيتي" جزء مني، لا يفارقني أبدا. وارجو من مؤلفي معاجم اللغة أن يضيفوها إلى المفردات والتعاريف التي تُثْري وتزيِّن ما يُصدِرون.

البخاري محمد مؤمل (اليعقوبي)

تصنيف: 

دخول المستخدم