تيقنت منذ صغري أنني كيهيدي، لما حللتُ ضيفا على المدينة في سبعينيات القرن الماضي رفقة أخي ووالدي سيدي عبد الله ولد محمد مؤمل- تغمده الله برحمته الواسعة- ولعبت مع الأطفال على ضفة النهر.. ولأن هذه المدينة وأهلها في قلبي أينما كنت، فلم اشعر يوما أنني خرجت منها.
وسأظل هكذا : أنا هم وهم أنا، أيًا فعل كوفيد 19، وأيًا كان الحجر الصحي عليهم أوعلي.
والسلام عليكم، أيها الأحبة في كيهيدي
wa salam aleykum bandiraabe kahaydinaabe
wa salam aleykum marenmu kahaydenko
wa salam aleykum sama nbokku kayhaydi
البخاري محمد مؤمل (اليعقوبي)
تصنيف: