وكأن الحملة الرئاسية قد بدأت قبل أوانها بشهور.. حامية الوطيس. وتموقع "المعجبين" خلف المرشحين محل سباق محموم يغذيها.
ورغم أن أسماء المتنافسين ما زالت مجهولة.. فالمواصفات تكفي الانصار.. خاصة إذا كان المعيار الجوهري مدعوما بمثال أو برهان ساطع على جدارة المرشح.
بعد ذلك ما عليهم إلا الإلتزام حقا بخيارهم والثبوت عليه.. والبقية يقوم بها الفيسبوك إن هم وظفوه.. ولم يبخلوا جهدا... لكن حذار من الأخبار المزيفة. خطر حرصتُ على تفاديه (اضغط: هنا).
البخاري محمد مؤمل (اليعقوبي)
تصنيف: