خلافا لما ذكرته وسائل إعلامية متعددة، العسكري الذي نقلت صورته لم يكن مسلحا ولا علاقة له بتأمين البنك. ما قيل أنه سلاح يحمله عبارة عن جهاز هاتفه أو على الأصح الأداة التي يوضع فيها جهاز الهاتف. والاخبار التي أفادت باعتقاله من طرف الأمن لا أساس لها من الصحة.
الجندي وجد صدفة في المحل، حيث جاء ليسحب راتبه.. وهو مأذون من طرف قيادته. وقد تصرف كغيره من الزبناء الذين كانوا موجودين في المكان اثناء وقوع عملية السطو المسلحة.. ولا علاقة له بالإشاعات الكاذبة التي قيلت حوله.
تصنيف: