في إطار إعادة انتشار القوات الفرنسية والأوروبية في الساحل، على أثر انسحاب عمليتي "برخان" و"تاكوبا" من مالي، الذي يجري التحضير له على قدم وساق، فمن المتوقع أن يتسع الحيز الجغرافي للترتيب العسكري الجديد، الأوروبي والفرنسي. ومن المنتظر أن يشمل أكثرية دول الساحل، وكذلك البلدان المطلة على خليج غينيا، وأن يتم الإعلان، خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة، عن الخطوط العريضة أو على الأقل عن الفكرة الأساسية للاستراتيجية التي ستتبع.
ومن اجل إيواء الترتيب الجديد، يَذكر المراقبون والصحافة الدولية أسماء دول المنطقة ما عدا واحدة: موريتانيا.
تصنيف: