مقالات

استحقاق المرأة في دعم "الكديه"/ بقلم: د. إسلك احمد إزيد ببه

عندما نستمع بإنصات إلى المرويات الشفهية عن "الكديه" في الحوض الشرقي، نستخلص أنه، وعلى الرغم من أن المرأة لم تشارك مباشرة في العمليات الحربية إلا أن هذه العمليات ربما لم تحصل أصلا أو لم تنجح  كما نجحت لولا الدعم اللوجس

وأيُّ إنصافٍ هذا مع "الانصاف"؟

إحدى القنوات التلفزيونية الموريتانية تكلف يوميا مراسلين لها بمواكبة ورصد سير الحملة الانتخابية على عموم التراب الوطني، مركزة على نواكشوط والمدن الكبيرة الأخرى.

قالت لي : "صوتك أمانة".*

عبرت قبل أيام من الآن عن حلم قديم-جديد طالما راودني، يتعلق بإيصال التجربة الانتخابية الموريتانية إلى "العتبة العلوية"، من منظور المشاركة والنضج والشفافية والمصداقية، ضمانا لأمن البلاد و

لماذا وكيف نعيش على النفايات؟

بعد جولات كثيرة مع ذاتي..

الشيخ المجدد عبد الله بن بيه: "مَامِيُّ" عصرنا/بقلم: د. احمد كوري محمادي

يحيل عنوان هذه الورقة إلى المقارنة بين الشيخ عبد الله بن بيه أحد مجددي عصرنا، والشيخ محمد المامي (1202 – 1282هـ) أحد مجددي القرن الثالث عشر الهجري في بلاد شنقيط.

كيف صرتُ فاعلا رئيسيا في مهزلة انتخابية ...!

لو أن أحدا روى اليوم القصة بوصفه ممن عاشوها، لتصورتُ شخصيا أنها من رسم خياله الكاريكاتوري؛ غير أنني أنا أحد ابطال العملية الرئيسيين، وسوف اسرد الوقائع كما حدثت بكل وفاءٍ؛ صحيح بأن روايت

في اتجاه آخر على خطى د. الشيخ معاذ سيدي عبد الله...

  سيرا على خطى الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله، فإنني اطرح السؤال من زاوية أخرى؛ قد يرى فيها البعض "استفزازا"، كما وقع له معهم؛ ولكن لا بأس: لا ابتكار ولا تقدم بدون إثارة الآراء المضادة وحتى المشاعر والأحاس

ثلاثة تحديات أمنية في الخطاب "الغزواني"، غير مسبوقة وغير مألوفة عند ساستنا...

توصف بلادنا بأنها " الاستثناء الموريتاني"، باعتبارها نموذجا في منطقة الساحل فيما يتعلق بمواجهة التحديات الناجمة عن الإرهاب والجماعات المسلحة.

الطريق السريع، أم الحماية من هيجان البحر، أم الماء،؟ أم ما ذا؟

من البديهي أن البنى التحتية-وعلى رأسها الطرق-تشكل ركيزة أساسية لنمو البلاد، ولا محل طبعا لمعارضتها مع أي مجال تنموي آخر؛ إلا أن تسيير المصادر والمقدرات يستدعي تصور وانشاء خطط واستراتيجي

الحوار السياسي: أين لغة الأرقام الناجعة، ولماذا الشذوذ عن النظام الديمقراطي؟

كانت تراودني شكوك حول جدوى "الحوار السياسي" – أو "التشاور الوطني"-الذي كان البعض يعلق عليه آمالا جساما.

الصفحات

دخول المستخدم